.
بشرى:
الأستاذ/ فيصل المنصور
« https://twitter.com/faalmansour »
يعمل على تحقيق (المعلقات السبع) بعد جمعها من أكثر من ٣٠٠ كتاب من كتب المتقدمين.
قال حفظه الله:
"بعد أقل من شهر سأفرغ بإذن الله من مرحلة جمع الروايات. وقد جمعتها من أكثر من ثلاث مئة كتاب من كتب المتقدمين فقط. فإن سرت فيه سيرًا حسنًا فربما يحتاج إلى سنتين أو ثلاث، وإن شغلتني شواغل فقد يحتاج إلى أطول من ذلك. يسر الله إتمامه".
وقال في حسابه في الآسك مجيبا على سؤال:
س: ما هو أفضل تحقيق للمعلقات العشر لمَنْ أراد الحفظ؟
ج: ظهَرت طبعةٌ حديثةٌ عن مؤسّسة البابطين حوَت المعلقات السبع. وقد اعتمدو فيها روايةَ أبي بكرٍ الأنباري. وهي من أفضلِ الموجودِ على هنواتٍ فيها.
أمّا المعلقات الثلاث الزائدةُ على السبع فتُستخرَج من (شرح القصائد العشر) للتبريزي.
وأنا مذ سنوات أعمَل على إخراج المعلقات السبع بجمع رواياتها عند المتقدّمين فقط من جميع المطبوع من كتبهم، ثم اختيار أجودها مع الترجيح المفصّل.
وقد قاربتُ أن أفرغ من مرحلة الجمع يسّر الله إتمام ذلك.
وفي إجابة أخرى كذلك:
س: على أي نسخة تحيل طالب علمٍ محبًّا للغة من نُسَخ القصائد الجاهليات الطوال -سبعًا كانت أو عشرًا-، وهو ينوي حفظها؟
ج: لا أعرف لها متنًا مطبوعًا صحيح الضبط مبرّءًا من الخطأ مفصولًا عن الشرح. وأجود الطبعات الممزوجة بالشرح طبعة عبد السلام هارون لشرح الأنباري على أخطاء قليلة فيها. ويُمكن استخراج الأبيات منها، وحفظها.
وقد توجد طبعات جيّدة لم أطلع عليها".
http://ask.fm/faaalmansour
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق